صحيفة ترياق الإلكترونية
  • الرئيسية
  • اخبار
    • حوادث وجريمة
    • فنية
    • رياضة
    • حول العالم
    • عالم حواء
    • علوم وتكنلوجيا
  • اقتصاد
  • منوعات
  • سياحة وآثار
  • تحقيقات
  • اعمدة
  • تقارير
  • حوارات
  • من نحن
آخر الأخبار
منحة جامعة الملك سعود ممولة بالكامل لا تتطلب شهادة لغة 2021
الشهادة السودانية”2021 م ” حقائق وأرقام مذهلة..”123 ” ألف راسب في الاسلامية !
تويتر يعلّق حساب المرشد الإيراني الأعلى علي خامنئي
زيادة جديدة في سعر البنزين والجازولين
شركة الموارد المعدنية تشتري برج الضمان الاجتماعي وتعتبره هدية للشعب السوداني
صحيفة ترياق الإلكترونية
Banner
  • الرئيسية
  • اخبار
    • حوادث وجريمة
    • فنية
    • رياضة
    • حول العالم
    • عالم حواء
    • علوم وتكنلوجيا
  • اقتصاد
  • منوعات
  • سياحة وآثار
  • تحقيقات
  • اعمدة
  • تقارير
  • حوارات
  • من نحن
اعمدة

هاشم كمشاك.. يكتب.. الامارات ريادة في التسامح

بـ Abdalbagi 28 سبتمبر، 2020
28 سبتمبر، 2020

الان بادرت دوله الامارات بقرار ذكي وبمنتهي الوضوح والشفافيه بقيادة مبادرة سلام مع دولة اسرائيل بعد اكثر من عقدين من الزمان كان التطبيع قد بدا بمصر اتفاقية كامب ديفيد ومن بعد الاردن اتفاقية وادي عربه ومنظمة التحرير الفلسطينية بقيدة ياسر عرفات والذي بموجبه قامة دوله فلسطين والسلطه الفلسطينيه والتي استمرت حتي الان وبعضا من لم يوقع علنا الا ان من المؤكد هنالك تنسيق وتعاون في اكثر من مجال منها ما هو تجاري وماهو رياضي وما هو قطعا امني وكلهم الان ينكرون الخطوه والقرار الاماراتي المعلن وهذا من حقها في ان تتخذ من سياسات دون انكفاء علي الذات او انانية المصالح ببرغماتيه مارسها البعض يمكن بها ان تتحقق مصالح الكل وان تكسر بها حاجز الصمت الذي ران علي قضية السلام والذي حقق به البعض الكثير من المصالح وباستثمارا خبيث للدين وبتسويق انهم اصحاب الحق ورعاة الجهاد ومن انهم قادة الكفاح القادر علي التحرير تحرير القدس والأراضي المحتله لذا فهم اصحاب احتكار للقضيه وضد كل صاحب مسعي للحل او للسلام وتخوين وشيطنة كل من يبادر الا ان الامارات تدرك كل هذا ولم تقصر قط في دعم ونصرة القضيه الفلسطينيه وقدمت ومنحة الكثير ودعمت وكان المطلوب ان يكون هذا دورها فقط ولا دور لها في اتخاذ اي قرار اخر مفصلي يمكن ان يسهم في ايجاد حل او احلال السلام او ايجاد تسويه كسر حاجز الجمود وعدم الاستقرار في المنطقه كلها او يحقق لها حالة امان المنطقه كلها بحاجة ماسه له بل من اهم المتطلبات قانعة منها ان حالة الا حرب والا سلام سوف تقود الي حل للقضيه لهذا كانت خطوة وقرار الامارت في توقيع اتفاقية سلام مع دولة اسرائيل من اجل ايجاد حل وسلام دائم ووقف الضم للاراضي ورساله للعالم ان العرب طلاب سلام وتسامح وان الحوار والتفاوض من اهم الوسائل للتوصل للسلام والعيش المشترك لذا هذه الخطوه تتسم بالموضوعيه والوعي وبعيده عن الانانيه التي بها تخدم مصالحها فقط
عليه يجب ان نكف عن حديث الشعارات الجوفاء المستهلكه والاستثمار فيها وان نكشف زيف ما يروج من خلالها والذي فيهاستقلال لقضيه حقيقيه وجري فيها الاستثمار كثيرا والمستفيد قطعا ليس الشعب الفلسطيني ولا الامه العربيه .
هذه الخطوه فيها مواكبه للاحداث وفيها كما قلت كسر لحاجز الصمت وهذا يؤكد دور الامارات والذي به تجسد افضل ما لدينا من رؤيه ومن قرار وسياسة المباشره والوضوح بلا نفاق اواو مغلف بعوطف مغشوشه ولم تمارس من خلال قرارها الكلام المرسل ولكنها مارست دورها في صناعة التضامن الحقيقي مع محيطها الخالي من كل زيف او تصنع وهذا ما يؤكده تاريخها فيما قدمت وما زالت تقدم للقضيه الفلسطينيه رغم انها لم تتقدم خطي المطبعين ومن بينهم اصحاب القضيه انفسهم كما ذكرت سابقا وهم من يحتكرون هذا الحق الان اي حق الاخرين في اتخاذ اي قرار يمس القضيه الفلسطينيه رغم الادعاء انها قضية العرب الاولي والمسلمين لا ادري من اين لهم هذا الحق ومن بينهم حملة الجوازات الإسرائيلية او عرب ٤٨ والخط الاخضر وما ادراك ما الخط الاخضر ومنهم من هم اعضاء في الكنيست الاسرائيلي وسلطه فلسطينيه وفقا للقرار والرؤيه الإسرائيلية ثم الانقسامات وتقسيم الادوار علي مستوي الداخل الفلسطيني حماس وسرايا القدس والجهاد الاسلامي والاخرين من قوي اليسار قوميين وبعثين الي اخره لكن ما لم يكن ممكن ادراكه سابقا انكشف الان وهو ان كل هذه الانقسامات كما يدعون لا تمثل الا اتفاقا علي تقسيم الادوار من اجل استقطاب الدعم والمال والموارد والمواقف من الكل عربا وعجم وعلي انواع مستويات الحكم علي المستوي الاقليمي والعالمي وكل ما يحمله كل حكم من سمات او ايدلوجيات او فكر وهذا يمثل قمة الذكاء الذي محتواه الكثير من الخبث لكن الاهم ان تبقي هذه القضيه حيه لكن بلا حل لان الحل يعني ايقاف الموارد ويعني جفاف الثدي العربي الذي يرضعهم ويعني انكشاف زيف الطرح والقضيه.
القرار الاماراتي يعني ويؤكد لحظه الصدق والحقيقه ويعني مواجهة الواقع الذي تم تجميده عن قصد وبه تم تغيب الوعي الجمعي للامه من اجل مصالح محتكره لمجموعات لا علاقه لها باصل القضيه او معاناة شعب والا لماذا يتم تخوين كل صاحب سعيلايجاد حل او كل من تبني موقفا او اتخذ قرارا قد يؤدي ال كسر اي جمود او استرداد سلام بفكر محتواه التسامح وليس التنازل كم يدعي اصحاب الغرضمن استمرار الجمودواستثمارهمن اجل تحقيق اهداف وهو كما قلت سابقا وهو الرضاعه من ثدي القضيه ورعاتها اصحاب العطاء والمنتصرين دوما للحق ومن يتقدمهم دوما والان الشيخ محمد بن زايد .وان لا يتجاوز دورهم دفع المال فقط بادعاء كما قلت لجهاد كلنا نعلم بانه غير قادر علي استرداد حق وذلك تؤكده ثوابت تاريخ النزاع وكل الحروب وبه فقدت الكثير من الاراضي والحقوق وبه قطعا لن يتم تحرير ارض وذلك لان موزين القوه مختله

. لذا ليس من حق احد الفلسطينين او غيرهم ان يقيد حريه اي دوله في اتخاذ اي قرار تراه هي وبخطوة الامارات انكشف الكثير من زيف الطرح والتسويق المخل للقضيه والمتاجره بها طيلة عقود وهي خطوه قطعا سوف تقلص احتمالات الحرب والموجهه وسوف تفرد مساحه اوسع للحل وتفتح المزيد من مسارات الحوار والتفاوض والتي قد تؤدي الي ايجاد مخرج امن يقود.الي سلام عادل وشامل وذلك لان الحوار المباشر الذي سوف يتحقق من خلال اتفاقيه السلام التي تم التوقيع عليها هو من سوف يقود الي التفاوض دون وسيط او صاحب غرض وان الاتفاق سوف يشكل بابا مشرعا وليس نافذه لايجاد الحلول مهما كانت درجات او حجم الخلافات او تشعبها وذلك لان الحرب او الجهاد المدعي لن يحقق انتصارا ولن يحل قضيه.
اقول ان اوان استعادة الرشد والوعي والاصفاف الي جانب الاذكياء وان نلتفت لمصالحنا وللعلاقات التي بها تتحقق هذه المصالح وان نحذوا حذوهم وان نكف عن تبني قضايا الاخرين كما اردد واقول دوما لهذا اقول تحيه لمن لديهم القدره لكسر حواجز ظلت حكرا للبعض بغير وجه حق لكن تغولا بالباطل وبادعاءات جوفاء يسندها اعلاما نعلم من وراءه ظلت هذه الحواجز مكبله لكل خطي الانفتاح علي العالم وعلي الوعي العام العربي والاسلامي

مواضيع ذات صلة

عازة إيرا .. تكتب .. “حلو مر ”...

21 يناير، 2021

الزين كندوة .. يكتب .. قوي الحرية والتغيير...

19 يناير، 2021

عازة إيرا .. ” حلو مر ” .....

19 يناير، 2021

آخر الاخبار

  • منحة جامعة الملك سعود ممولة بالكامل لا تتطلب شهادة لغة 2021

  • الشهادة السودانية”2021 م ” حقائق وأرقام مذهلة..”123 ” ألف راسب في الاسلامية !

  • تويتر يعلّق حساب المرشد الإيراني الأعلى علي خامنئي

  • زيادة جديدة في سعر البنزين والجازولين

  • شركة الموارد المعدنية تشتري برج الضمان الاجتماعي وتعتبره هدية للشعب السوداني

  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا

الحقوق محفوظة 2020 ، ترياق برس