X

شكر وعرفان ٱل ميرغني عبدالرحمن ووقيع الله

                             شكر وعرفان

   

 

 

   قال تعالى (وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ * الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ * أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ ) صدق الله العظيم

آل المرحوم وقيع الله سيد أحمد
وآل المرحوم عبد الرحمن الحاج سليمان
يتقدمون بالشكر والعرفان للأهل والمعارف والسادة أبناء السيد مولانا الميرغني وجميع الختمية والسادة الأدارسة والاتحاديين وجميع الكيانات السياسية والمنظمات المدنية والسفارة السودانية بالقاهرة، والأهل أبناء ام روابة والشمالية وكل مدن السودان ورموز المجتمع السوداني والمصري بالقاهرة وكل من تكبد مشاق الحضور معاودا بالمستشفى ومشيعا بالمقابر ومعزيا لهم بالحضور في فقيدتهم الحاجة /
امال وقيع الله سيد أحمد
حرم القيادي الاتحادي الكبير / ميرغني عبدالرحمن الحاج سليمان.. ووالدة الدكتور ياسر ميرغني وأسامة والأستاذ حاتم وابوعبيدة وعبدالرحمن وأخواتهم وشقيقة أبناء وقيع الله سيد أحمد (ازهري ومحمد خير ومبارك و ابوبكر وأخواتهم)

والشكر موصول لكل الأهل والمعارف والأصدقاء بكل مدن السودان وجميع الدول الذين ابرقوا واتصلوا معزيين في الفقيدة، مما خلف اثرا عظيما في تخفيف المصاب عليهم، سائلين الله ان لا يريهم مكروها في عزيزٍ لديهم وأن يتقبل منهم سيعهم ويتقبل الفقيدة قبولا حسنا ويسكنها فسيح جناته مع الصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا..
إنا لله وإنا إليه راجعون