المثل بقول الحذر مابحمي القدر أقاويل و أمثال بتتقال منها الصالح و منها الطالح الناس مارقه من عيد الضحية و قالو ياستار بعد حظر الكورونا قصدي فك الحظر التدريجي كل الناس طلعت خسرانة ماديا لكن كسبانه بدنيا و سمحة العافية في الناس العيدت في مكانها و في الناس السافرت لأهلها بمجازفات و صعوبات و خطوره الخطر الأكبر في الطرق المؤديه للولايات لدرجة إنو في طريق إسمه طريق الموت أي صاح الحذر مابحمي القدر لكن برضو ماممكن يكون في دوله تعد ثاني أكبر دوله في إفريقيا بعد ماكانت أول دوله مافيها ولا إناره واحده في طرق السفر لأقرب الأماكن طبعا الجماعه الطيبين قعدوا 30 سنه عملو شوارع و أسفلت بمرور عامين شارع الظلط يصبح حلاوه هريسه ﴿ حلاوة المولد ﴾ دي ما المشكله المصيبه إنو الميزانية الطلعت للشارع ده بتعمل طريق ماشي و طريق جاي في الثلاثين سنه عملوا ماشي بس كان نديهم فرصة ثلاثين سنه تانيه يعملو طريق راجع الزمن ما كفاهم كانوا مشغولين بحاجات أهم من أرواح الناس البموتوا بحوادث يصعب وصفها نتيجة إهمال مسؤول ما قام بمهمتوا كم و كم من الأطفال و الأسر و الشباب ماتوا ضحايا لهذا الإهمال نحن شعب عايش بالنيه الطيبه مافضل لينا حاجه غير حبة عشم في مسؤولين من نفس الشعب نتمنى يتم إصلاح الفساد و الدمار الذي تسبب به الإستعمار الثاني لدولة السودان و إلا سينهض الشعب المعاني من جديدثورة قومية علها تعطي المزيد قوة و مواجهات داميه يوم وعيد إني أحذركم ببيت من قصيد …